لا أظن أن كلام الله أقل درجة من كلام أمي يا أختي في الله .
نسائكم حرثكم لكم لا أطن أن أمي استثناها الله بهدا الكلام ، فهي أيضا لها زوج و هو في الأصل أبي و يجب أن تكون مثلما هو معروف في قصة سيدنا آدم لما سأل حواء لما خلقت قالت خلقت لأكون سكنا لك ، و حتى أمي هي سكن لأبي فما هو العيب في هدا ، هدا حق من الحقوق التي شرعها الله لعباده .و ما أعيبه هو أهانة هدا الميثاق الغليظ كما هو مدرج في الموضوع أعلاه .
هل أترك كلام الله و أسمع كلامك أم تريدين أن تديسي على الدرجة التي فضل بها الله الرجال على النساء
و ماذا عن امك أنت يا صحابة الرد الجميل أليست سكنا لأبوك هو الحياء .