رويدكم ... في كل مرة ترسم محطة لتسويف الأزمة،والهروب إلى الأمام...
بعد محطة جيجل وذاك التهويل المرافق لها........
كانت محطة التحضير للقاء الوزير وما رافقه من صخب " اللقاءات"...
الآن موعد 16ديسمبر، او ما بعد العطلة أو ... أو ...
صراحة " اللي كان كان وانتهى"...
إما تجديد للوسيلة أو تغيير لها أو رضا وخنوع وكفى....