وا عجباه عندما تختل المعايير والموازين ، فيصبح الأسود أبيضا و الأبيض أسودا وبدل التعزية نهنئ
قالك تهاني قالك ، بل ندعوا لمن ابتلاه الله بتولي أمور المسلمين بالتوفيق و السداد هذا إن لمسنا فيه شيء من الصلاح ، أما إن كان على شاكلة جماعة الشكارة والبقارة فنقول له أعظم الله أجرك و الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به الله و فضلني على كثير من خلقه.