من المحيط إلى الخليج .. الكل خادم مطيع للسيد الإمريكي .. من الرئيس إلى الأمير إلى الملك إلى الشيخ ... كلهم أتباع خانعون عملاء خونة ... فهي حالة هوان عامة و المصيبة أنها لم تقتصر على الخاصة و إلا لهان الأمر ....