حزين جدا على ما ألت عليه التربية بولايتنا العزيزة .مجموعة من الانتهازيين يعطلون مصالح الاف العمال ...أتساؤل هل عباس حفينات مزور مسابقة المساعدين التربويين لعام 2009 .وبوزرقوطة الطاهر تلاميذه ينتظرونه وهم بلا دراسة..ويحياوي المستفيد هو وزوجته من الراحة السنوية..ومسعودي صاحب الفوضى ضد المدير السابق دومة لمصلحته الخاصة لكي يعين في عين الابل .ووووو......هل هؤلائي يدافعون حقا على التربية ...الجواب اتركه للقارئ العزيز