2012-12-10, 12:20
|
رقم المشاركة : 8
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزهر الصادق
قال ابن أبي زيد القيرواني المالكي (386 هـ) في كتابه "الجامع":
(فمما أجمعت عليه الأمة من أمور الديانة، ومن السنن التي خِلافُها بدعةٌ وضلالة: أن الله تبارك اسمه ...) وذكر أمورا منها: (وأنه فوق سماواته على عرشه دون أرضه، وأنه في كل مكان بعلمه)
وذكر باقي الاعتقاد ثم قال في آخره: (وكل ما قدَّمنا ذِكْرَه فهو قول أهل السنة وأيمة الناس في الفقهِ والحديث على ما بيناه، وكله قول مالك ، فمنه منصوص من قوله، ومنه معلوم من مذهبه.)
- وقال في مقدمة رسالته المشهورة: (وإنه فوق عرشه المجيد بذاته وهو بكل مكان بعلمه)
|
المجيد بالرفع وهي عادة على الله لا على العرش.
- الشيء الثاني الشرح نأخذه من تلاميذ الامام سحنون لا من غيره.
-نفس الشىء بالنسبة لحديث النزول الذي قال فيه ابن عبد البر: لولم يكن الله على العرش لا مقال ينزل ، والرد كان واضح وجلي من الامام في العارضة حيث وضح ان ابن عبد البر مخطأ وفي ماذهب اليه ، ويمكن ان انقل لك من العراضة ما يشفي القلب .
|
|
|