إذا كانت الرتبة القاعدية هي الرتية صفر بالنسبة للموظف فإننا نجد اليوم عشرات الآلاف من المعلمين و أساتذة التعليم الأساسي و المساعدين التربويين مطالبون بالتكوين للعودة إلى الصفر