منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - [خاطِرة] ( مُفَآوَضَآتْـــــــــ ..!! )
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-12-09, 14:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شاعر_الشوارع
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شاعر_الشوارع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~'' شَآهِينْ ''~ مشاهدة المشاركة

فكَّ دثري دَمَارَهُ..§

هَزّْ الشوق يا خلاّنْ ما هو إلا نسخة أصلية لخطيئة توسد الضحك من بتلات الحكاية .
هاتوا أياديكم يا أنتم فهذا اليممْ موتور و به وافر من ألمْ..
ليتسلق أحدك ظلي.
أو ..
فلتبكوني كمًا هائل من عتَمْ..
فهذا سقمِي لم يبقى له مخلصاً بأي وضع .

-

عليكم بالكتابة قد القدرة ..
وإذا ما أبدت لكم الحروف امتناعاً
فلا تندهشوا ..
ففواصل هذا المبتغى ليست سوى ..
انقلاباً لملامحكم المشغولة بالفرار إلى المطبّ .

-

للحب نافذة ..
تلمحون من فتحاتها أشعة و قنطرة ،
و ترسمون بداخلكم الكثير من اللامستحيل ..
و أنا من واقع خبرتي علمتُ أن
لعواصم الحب قواصم - كتبتني على حين صفاوة مني -
و شيءٌ من تغيير النواياَ..


-

ها أنذا بعد غيبة أتجشأ لكل هذا النور !
كل هذا الوجع
أكتبني كهارب يتعيّن على حوافره الحلول مع المزَفَت ..
لأجل أن تكتبوا بأن هذا الحب
ليس إلا نشوة تحارب المضطهدين تحتَ البَوْرَة..
على أن يمتلكوا يوماً ما ..
مستقراً و مستودعْ !

-

دعُوا حروف الشوق تفاوضُ أحلامكم..
علّها ،
تعيد لكم فهم الحلاوة كما تُلقنها لِّي الهمهمة التالية بعد البكاء عليها.

-

يضرم كاتب الحروف أمتعته ..
كهاوٍ يشمر للعنةٍ مؤجلة قد حان حلولها .
ينحُر مساومات الغُبار ..
و يستودع باقي حكاياه في العيبّة العلوية من سترة الأحزان،
يُهيؤ داخله للسجود ..
عندَ أوّل تكبيرة واجفة !

-

هذا الحب كبير.. كـكبر السماء .
و هذه أناملكم ليسَت هي الكاتبة بعينها..
بل إنها النغمات الوحيدة المتبقية داخل مذْبَلْ القصائد ، العالقة بالمَخافِفْ ..



-

أطلقوا معْصَم الوادي ..
فأنا منذ ليلة أمس بِتُ أعرف جيداً محطْ المعْرَق .. بعيداً عن قيمتي بينكم .



-

بقُمي و قلمي
خالد نور الدين شاهين


القراءة لك متعة في حد ذاتها كما هو التشعب في مفاهيمك إبداع بحد ذاته

أتعلم لما أحب القراءة لك
أقرأ لك لأستدرج نفسي نحو حقيقة الكتابة
فالكتابة لم تكن بهرجة أو ترفا بل هي معاناة في حد ذاتها و كلما زاد المرء في سلم الكتابة بالمقابل هو يعاني أكثر. و ليس المقصود تلك المعاناة اليومية. بل أقصد بها هموم الكاتب و يحمله من رؤى حول واقعه و محيطه



أستاذنا الفاضل خالد أجدت كعادتك و أكثر

هي ومضات تحملنا نحو الواقع....


سأظل أمر من هنا لأتعلم أكثر....
بأمان الله و أدعو الله أن تكون وافر الصحة آمين


أخوك ياسين دوما يذكرك في نفسه









رد مع اقتباس