ياقوم :إتقوا الله ربكم فيما تتلفظونه وتنطقون به قال تعالى(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
فإن اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)
إن هذه التهمة لا تعدو أهل البدع والضلالة من أصحاب المناهج الدخيلة على ديننا الإسلامي الحنيف,فلو قلبنا النظر إلى لندن بريطانيا لرأينا رؤوسا من أولائك الذين يتباكون على الإسلام وهم في الحقيقة أدوات لأمريكا وبريطانيا تلعب بهم كيف شاؤو :كالمسعري ومحمد سرور ومن كان على درب هؤلاء في البدعة والضلالة شعروا أولم يشعروا,ضاقت عليهم أرض الإسلام بما رحبت فلم يجدوا مأوى لهم إلا في بلد الكفر والنفاق ينشرون من هناك مايطيب لأصحاب أولائك الديار باسم الدين والسنة,ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فمن في الحقيقة العميل لأعداء الله؟هذا أولا.
إفلونزة التي أصابت القوم دائما