كان بالأحرى لهؤلاء الهنود إشباع الجوعى في بلادهم
وكسوة العرايا وتحذية الحفيان
بدل الاهتمام بتقوية جنودهم ضد أعداء وهميين
ومصارعة طواحين الهواء
أما الجزائر فالحمد لله يصدق عليها قول نزار قباني :
ولكنني في دروسي جميعا رسبت
فلا في الحروب ربحت
ولا في السلام