[snow_2342]

بسم الله الرحمن الرحيم

بلاغ للناس و ليتذكر ألو الألباب

هذا خطاب موجه من المملكة العربية السعودية إلى كل المسلمين في أنحاء العالم من الشيخ أحمد خطيب مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم في يوم الجمعة بعد أن ختم القرآن نام و في منامه رأى رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول " انه في هذا اليوم مات من الدنيا 6000 مسلم و لم يدخل أحد منهم الجنة ( لأن الزوجات لا تطعن أزواجهن و الأغنياء لا يساعدون الفقراء و الناس لا يؤدون المناسك المطلوبة منهم و المسلمون لا يصلون الصلوات بانتظام كل على حدة ) و الشيخ أحمد يقول لكم هذا لا يصلح إن كنتم مسلمين حق و كل مسلم تقع في يده هذه الرسالة يهديها و يوزعها على المسلمين حتى تصل إلى كل مسلم في العالم أجمع و أي شخص يفعل ذلك سوف يحصل على مكافئات و سوف ينال شفاعة المصطفى صلى الله عليه و سلم يوم القيامة و المسلمون الذين تركوا الرسالة و لم يوزعوها لن يزورهم الخير أبدا ، الشيخ أحمد يقول إن كتم هذا الكلام فلن يشفع لي الرسول عليه الصلاة و السلام.

هذه الرسالة وصلت إلى 03 أشخاص:

الأول: تعامل معها بأن أعطاها للسكرتيرة و طلب منها أن تعطيه 30 نسخة و بعد عدة أيام من توزيعها فتحت أمامه عدة أبواب من الرزق و الفرص الجديدة.
الثاني: تعامل معها بأن حفظها في درج المكتب و نسيها و بعد ثلاثة أيام فصل من عمله و لما تذكرها طبع منها ثلاثون نسخة و وزعها و بعد خمسة أيام تم توظيفه أعلى من السابقة.
الثالث: تفاعل معها بازدراء و إهمال شديد و رماها و قال ليس لها معنى ....... توفي بعد تسعة (09) أيام.
أنشرها و سوف ترى الخير إن شاء الله، اللهم بلغت و اللهم فاشهد.
الرجل الذي رسم الكاريكاتير لرسول الله صلى الله عليه و سلم مات بحروق و هو واقف و الدانمارك متكتمة على الخبر فأرجوا يا جماعة الخير أن تنشروا هذا الخبر فهناك فتاة فلسطينية رأت في المنام أن من ينشر الخبر يفرحه الله بعد أربعة ساعات.

و هناك رجل إسمه الدكتور عبد المصطفى قال: شاهدت الرسول صلى الله عليه و سلم في منامي و أوصاني كلاما على الناس و على من قرأ هذه الرسالة أن يوزعها على الناس و ينتظر أربعة أيام فسوف يفرح فرحا شديدا و إذا لم يوزعها فسوف يحزن حزنا شديدا و هذه أمانة في ذمتنا إلى يوم القيامة.

أرجوا أخي المسلم أن تطبع هذه الرسالة و توزعها غلى الأكثر ثلاثون و على الأقل خمسة و عشرون و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و سلم.