منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - التوضيح لإفك الأحمدية القاديانية في زعمهم وفاة المسيح
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-06-28, 15:52   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم عدنان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أم عدنان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي مهاجر ، وجزاك الله خيرا






وهذه صورة لغلام أحمد مؤسس الجماعة الأحمدية .


وهذه بعض معتقداتهم حتى لا يقع البعض في مغالطاتهم ويظن أنهم فرقة من فرق المسلمين :
  • فقد نصت كتبهم أنه لو مات مسلم لا يصلى عليه ولايدفن في قبورهم
  • لا ينكح أحد من المسلمين ولا يعمل أي معاملة دينية بل هو كافر عندهم
  • وصرح متنبئهم غلام أحمد القدياني قائلا : الذي لا يؤمن بي لا يؤمن بالله ورسوله
  • يجيزون تعاطي الأفيون والخمر والمخدرات
  • إفتراء غلام القادياني على الله بأنه نبيه ورسوله ، وإدعاءه أنه أفضل من جميع الأنبياء والرسل ، ويقول هذا المتنبي القدياني مفضلا نفسه على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
له خسف القمر المنير وأن لي......خسف القمران المشرقان أتنكر
وقد قال أكثر من ذلك : " أنا المسيح وأنا كليم الله ، وأنا محمد وأحمد الذي إجتباه الله " .
وقال : " من دخل في جماعتي فكأنه دخل في صحابة سيد المرسلين "
  • كما تقول القديانية بأن كلمة الشهادة عندهم هو عين كلمة الشهادة عند المسلمين ، لأن المقصود هو إعتراف رسالة غلام أحمدوهذا يحصل بعين كلمة الشهادة عند المسلمين ، وهذه الكلمة هي : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، فالغلام عندهم سمي في هذه الكلمة باسم محمد كما سمي في قوله تعالى : " محمد رسول الله والذين معه ..."
ففي إعتقادهم هم لا يحتجون لشهادة أخرى لأن المقصود هنا هو نبيهم
  • إعتقادهم أن غلام أحمد هو ابن الله ، بل هو عين إله .
إعتقادهم في ختم النبوة أن النبوة لم تختم بالنبي محمد " عليه أفضل الصلوات والتسليم " ، بل النبوة عندهم جارية ، فيقول ابن الغلام وخليفته الثاني : " نحن - أي القديانية -نعتقد بأن الله لايزال يرسل الأنبياء لإصلاح هذه الأمة وهدايتها على حسب الضرورة "
  • وتعتقد القديانية بأن الغلام يوحى إليه ، وينزل عليه كلام الله ، بل وحيه كوحي النبي محمد " عليه أفضل الصلوات والتسليم " وإلهاماته كالقرآن ، ويجب الإيمان به ، وأن الوحي ينزل مع جبريل عليه السلام
  • يعتقدون أنه لا قرآن إلا مانزل على غلام أحمد ، وأن كتابه أنزل كما أنزل على أولي العزم من الرسل ، واسم هذا الكتاب المنزل عليه " الكتاب المبين "

ومن أراد التوسع والإطلاع أكثر هذا عنوان المرجع
القاديانية، إحسان إلهي ظهير.