اخواني القرار سيلغي اليوم وستعلومن ان المؤامرة اكبر من المعارضة وسترون ذلك واعلموا ان الامر يخاط من بعيد من اروقة المخابرات العالمية لجر مصر الى الانقسام مثلها مثل السودان ..
واذا لم تتعالى اصوات العقلاء فسيهدم ابناء مصر بلدهم
هناك طرفان متعنتان اليوم والواجب الاصلاح بينهما
والابتعاد عن المساس موز الوطن لأنها ملك للشعب فالذي يعارض الاخوان ينظم المسيرات تجاه مواقعهم
والتفاوض هو الحل وليس الهروب الى الامام هو الحل
مرسي أخطأ هو انسان ويخطئ ولكل على القوى التفريق بين مرسي الانسان ومرسي الرئيس
فمنصب الرئيس منصب ذو هيبة ولا يجوز المساس به
الا عندما يهدد مصر ومرسي يقبل التفاوض فلما لا يفاوضوه ويختاروا الشعب حكما