منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - اختبارنا في اللغة العربية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-12-04, 19:48   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
همسة ◕‿◕ برآءة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية همسة ◕‿◕ برآءة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasemin jas مشاهدة المشاركة
stp khawti atouni la correction ta3 les deux sujets li ya3ref arab bien sur psq ana nulle en arabe t3ichou radwa 3andi compo
اختي يآسمين أنآ مآنيش متأكدة من أجوبتي مي معليش
نحآول نصيغهآلكـ كيمآ جآوبتهآ:

-البنآء الفكري:
1) استهل الشآعر أبيآته بفكرة رآئعة، تجلت في إنكآر و نفي و استبعآد صفة الحرص عن المرء صآحب الأدب
2) تعجب الشآعر في البيت الثآني من الحريص كيف يسخر عقله التفكير بكل مآ ليس بحوزته ، و بطلب و تمني كل مآ بأيدي النآس دون قنآعة بمآ يملكـ.
3)
_من الحقآئق السلبية التي ذكرهآ الشآعر:
* قلة القنآعة بالموجود و الجري ورآء المفقود
* البغي و الظلم
*سوء الظن بالآخرين
* نقض العهود
*اتبآع الهوى و الشهوآت
_من الحقآئق الإيجآبية التي ذكرهآ:
* القنآعة و الكفآف
* التمسكـ بالحقوق
* الشرف
4) حذر الشآعر في البيت 3 من من البغي على النآس ، و الحرص على الدنيآ ، و اتبآع الهوى
5) من مثآلب اللئآم المذكورة ، تشبيه الشآعر لهم بالجرُب الذين تعآف النفس الاقترآب منهم خوفاً من العدوى
6) يسمى هذآ النوع من الشعر بشعر الزهد ، و هو من الشعر الجديد

-البنآء اللغوي:
1) بني النص على ثنآئية ضدية ، تمثلت في كلمتي: الحرص و القنآعة
2) هنآ في الاقتبآس قآلولنآ بللي لآزم نذكرو الحديث اللي يشمل البيتين ، حقيقةً أنآ مآ عرفتوش بالضبط ، لكن ذكرت حديث "الظلم ظلمآت يوم القيآمة" و "إن بعض الظن إثم"
3) الإعرآب:
_مدآئن: اسم مجرور و علآمة جره الفتحة نيآبة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف.
_إيآكـ: ضمير منفصل مبني في محل صب مفعول به لفعل محذوف تقديره "احذر"
_و: حرف عطف زآئد لآ محل له من الإعرآب
_الظلم: مفعول به منصوب و علآمة نصبه الفتحة الظآهرة على آخره
4) نفسر قلة المجآز و الخيآل بأن الشآعر هنآ بصدد نقل حقآئق وآقعية ، تخلو بالضرورة من الخيآل و المجآز
5) تجلت الصورة البيآنية في البيت الأول في تشبيه الحرص بالانسآن أو العبد الذي يُستعبد ، فصُرّح بهذآ الأخير كمشبه و حذف المشبه به مع الإبقآء على شيئ من لوآزمه (العبودية) ،، على سبيل الاستعآرة المكنية
6) النمط المهيمن على القصيدة هو الحجآج
إذ استند الشآعر إلى توظيف الأدلة و الاستشهآد و الاقتبآس

7) تبدو شخصية الشآعر متزنة زآهدة و متدينة ، بعيدة عن صغآئر الأمور و ملذآت الدنيآ ، سآعية للنجآح في الدآرين
8) خرج الشآعر بنتيجة ختآمية ، هي أن الرفقة لهآ أثر بآآلغ ، و على المرء أن يتجنب اللئآم منهم فلآ فهم لآ ينفعونه.

-الوضعية الإدمآجية:
انآ اخترت الأولى ، و وظفت فيهآ حديث الرسول عن الجليس الصآلح و جليس السوء

و فقط
نتمنى نفيدكـ
و بالتوفيق

(:








 


رد مع اقتباس