العيب على رجالكن يلي وصلوكن لهيك حال،
مين قاللكم ثوروا و انتو ما عندكن ولا شي، لا سلاح و لا دبابات،
هذه ثمار اتباع قنوات الفتنة، القصديرة و أخواتها،
هذه ثمار الهيجان و الحماس و استعجال الأمور دون إعداد العدة،
دمار، قتلى، لاجئون و مشردون بالآلاف،
متى نصرت أمريكا و دول الغرب المسلمين حتى ينصروكم ؟ نصروا الشعب الليبي لمصالحهم أما أنتم فواش اداكم، لكن بعدما خرجتم فلكم الله،
و متى نصر المسلمون و العرب النيام بعضهم البعض،
كان الله في عونكم،
ـــــــــــــــــــــ
اللهم عليك بالنصيرية و الروافض و كل من آذى عبادك المسلمين،
اللهم رد كيد أعدائك في نحورهم،
اللهم احقن دماء المسلمين في كل مكان،
اللهم احفظنا و احفظ بلاد المسلمين من مثل هذه الفتن ما ظهر منها و ما بطن .