اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نظام الفوضى
(الرخيس) عباس باع القضية من زمان ،
ولأن شأن كل حركى لابس لقميص الوطنية هو أرخس شخص
تخلي عن أغلى الأملاك ،
عفوا فلنعد صياغة ذلك بعيارة اخرى :
مامعنى أن يفرح (رخيس) شعب بالتخلي عن أرض أجداده
ويعترف بالأحقية للعدو ؟
احسست وأنا اقرأ الخبر كأنه يتحدث عن عن عالم أخر!!!
ربما ما يهمه هو ذلك الكرسي الدي تمت إضافته
ليحسب عليه لا له
أحدث مثل هذا من قبل؟
لم يحدث من قبل وهنا ****رجعت بيا الذاكرة الى ثورة المغرب وتونس
حيث كانت الاولى تحمل شعار الكل أو اللاشيء
وكانت الثانية تحمل شعار خد وطالب
ربما في ذلك الوقت كان ينفع شعار خد وطالب لان موازين القوى لم تكن متطورة كما هي الان لكن في ضل ما نراه لا يمكن أن يحقق هذا الشعار أي فائدة ترجى سوى زيادة في التماطل
وكسب الوقت لصالح العدو حتى يضع أهداف أخرى
أظنني قرأت ذات يوم أن "العلماء اجتمعوا
على تحريم التخلي عن أي شبر من أرض فلسطين " ولله العلم
تبا...
فعلا الدفاع عن فلسطين حق مشروع وواجب على كل المسلمين نصرة القضية قولا وفعلا
آه شيء آخر :
لا أقول لك عودي لدراسة التاريخ من جديد
لأن التارسيخ ثابت بثوابت وقته من رجاله وأبطاله
وحتى حركاه وخونته ، ولأن التاريخ كان زاخرا
لم اكن لااعيد دراسته من أجل
التحقيق في حقيقة أن فلسطين دولة
إنما سأعيد من اجل معرفة كيف استحق عباس أن ينال هاته المكانة؟؟؟؟؟
بأبطال نفتخر بهم ولأصلنا منهم
لكننا نحن هم من يحق لنا أن ننال وسام
والرخيس عباس هذا هو من كتب التاريخ بنفسه
وسيشهد الأحفاد من بعده هذا له الخزي والعار وسام الخذل
فلا يحق لنا أن نعيد صياغة التاريخ هذا بعبارة أخرى
فالتاريخ لا عاطفة له بل هو آلة تُسجل فيها الأحداث
نريد من خلالها رصد واقع بكل مصداقية
أقتبس لكم أحد الأقوال :
"
فياليتَ فلسطينَ تقفو خطانا ... وتطوي كما قدْ طوينا السنينا
وبالقدسِ تهتم لا بالكراسـي ... تـمـيـلُ يـسـاراً بها ويـمـيـنـــا
"
وسيأتي اليوم الذي تنتصر فيه فلسطين
لاتخافو من موت وحرق بفلسطين
لاخافو فرب العالمين أوعدكم بالجنه والنعيم
وكثيرا ما يعجبني قول الرئيس بومدين (ربي يرحمو)
أثناء النكسة :
"يحكم علينا التاريخ كخونة
يحكم علينا التاريخ كمنهزمين
يحكم علينا التاريخ بأننا قصرنا في الواجب تاعنا اذا كان قبلنا
هذه الهزيمة ، وإذا كان قبلنا هذه النكسة" ...
رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه
من مقولاته التي تربينا عليها
نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة
شاهدوا الفيديو هذا
ولاحظوا المقطع في الدقيقة : 9ثوان..
|
شكرا لك أخي على وطنيتك
نسال الله نصرا قريبا لوطننا فلسطين