الغلابى هم الضحايا الأوائل... و من حقهم اقتناء الأشياء الرخيصة الثمن( كل واحد يعيش على قدو)
و المسؤولية كما ذكر الإخوة ترجع الى الرقابة... خاصة في مثل هذه الظروف التي تنتشر فيها الأوبئة وجب على الدولة أخذ الحيطة و مراقبة كل السلع التي تدخل... لكن الله غالب، من أجل المصالح يريدون تحويل السوق الجزائرية إلى مزبلة(حاشاكم).
أصحاب القرار هبطولنا خشومنا... و فرضوا علينا لبس الأحذية و الثياب المستعملة(البالة) و روجوا لها ، حتى الأغنياء يتسابقون إلى (البالة)...عجبا...
شكرا على النصيحة... حفظك الله...