في السلفية الحقة التي هي سبيل المؤمنين الصادقين لا فيها محابات و لا مجاملة على حساب الشرع المطهر
فكما نرد على القرضاوي و الغزالي و غيرهم و نبين ما خالفو به طرق أهل السعادة نرد على غيرهم و لا نداري و لا نتخاذل بدعوى أنه كان يوما معنا في نفس الحق ؟؟؟
و هو دليل قاطع و برهان ساطع على صلاح النية في الرد على غيرهم فلم يمنعهم ماكانوا فيه من العشرة و الألفة بعد حصول البدعة من الرد عليهمّّ!!!
و سلفنا:
من الأئمة إذا سئل عن أبيه : فكان يقول رحمه الله كان ظعيفا!!!
و الآخريجيب عن أخيه و عمه و قرابته و شيخه!!!
و لما لا نرد على الحلبي أو غيره أليس نرد على الخطأ ممن صدر أوليس في الكتب نجد وهم شعبة!!
و جانب مالك الحجة وقول الشافعي ظعيف و أخطأ أحمد وأبو حنيفة ألعد النجعة!!!
أليس هذا مبثوث في الكتب ّ!!!
و الله لو كان الرد لا يجوز على المخطي من أهل السنة لفعله السلف ولما رد أحد عن أحد!!!
كونو سلفيين لا أتباع الهوى!!!
تذكروا كلام الألباني ~مقدمة صفة الصلاة~ و غيره
والله أعلم