أثبتت الدّراسات أنّ التكفل بالأبناء من أهم المعايير التي يقاس بها تقدّم المجتمع وتطوّره، لذلك كانت الطّفولة ومازالت ميداناً خصباً تتقاسمها علوم مختلفة، وأصبح الطّفل مركزاً للدّراسات التّربوية، والاجتماعية، والنّفسية. صابر24