وعليكُم السَّلامُ ورحمةُ الله
ولأننِي مُستعجلٌ
لم يخطُر ببالي سِوى تجرُبة ( الفشل ) - en person - متمثلاً في بن ( بُو )
,
فلا يُعقل أن تُعطينا ( منظومة تربوية ) - إنشطايين وإنشطاينييات عوضَ ( شياطين وشيطانات )
بنْ بُو
إذا كُنا نُخالف كافة قوانين ( الكيميَاء ) التي تقُول
أن ( نواتج التفاعُل ) ما هيَ إلاَّ ( حاصلٌ ) كامل غير منقوص - ولا ذرَّة -
من ( المتفاعلات )
وبالتالي
فالأمر لم يكُن صعبا تصوره
أن نُغير ( المتفاعلات ) , ليتغيَّر الناتج
---
ثُم إن الأكثر ( غباءًا )
هُو من يُجرب ( الفاشل ) في حد ذاته
كما حدث في تجريب ( المنظومات الفرنسية الفاشلَة )
" أنا ضربت في راسي حاجة "
وهُو أن الوزير - حفظهُ الله لماليهْ -
رُبما كان ( يضعُ ثقةً كبيرةً فينا )
والأهمُ ( في ذائنا )
فلرُبما نكون أكثر ( عبقريةً ) منهم
وجامعاتُنا أكثرُ ( تجهيزًا ) وحداثة لــ ( إنجاح ) ما لم ينجح لديهم
شُكرا لأحدهم