مطاعم لبيع بول المعصومين ودمائهم وأبوالهم وغائطهم
جاء في كتاب: "أنوار الولاية" لعلامتهم: "ملا زين العابدين الكلبايكاني" صفحة 440 قوله:
".... فليس في بول المعصومين ودمائهم وأبوالهم وغائطهم استخباث وقذارة يوجب الاجتناب في الصلاة ونحوها -كما هو معنى النجاسة- ولا نتن في أبوالهم وغائطهم، بل هو كالمسك الأذفر، بل من شرب بولهم وغائطهم ودمهم يحرم الله عليه النار ويستوجب دخول الجنة".
لماذا لاينشىء الروافض مطاعم لبيع بول المعصومين ودمائهم وأبوالهم وغائطهم.. وهى سلع فيها من البركة مايقى الشيعى نار جهنم ويضمن له دخول الجنة ؟!
اليس الدال على الخير كفاعله؟
الله المستعان وعليه التكلان والله عجبا لمن يدافع عنهم ويتبعهم
رب يهديهم ولا يديهم