قدر عدد الدروس المتأخرة لتلاميذ الأطوار التعليمية الثلاثة، منذ بداية السنة الدراسية الجارية، بحوالي شهر كامل، أي أن أغلبية التلاميذ درسوا شهرين من أصل 3 أشهر. وأهم الأسباب التي أدت إلى هذا التأخر هي مشاكل الدخول المدرسي، عطل المناسبات الدينية والوطنية، وكذا عطلة الانتخابات، وترك التلاميذ دون مستخلفين للأساتذة الذين شاركوا في محليات نوفمبر الجاري.