كان الله في عونك وفرج عنك
أنصحك بصلاة الاستخارة ، ثم اتخاذ قرار يناسبك .
كل شيء يهون إلا عماد الدين ، هو لم يؤدِ حق الله ، فهل سيؤدي حقك حين تكوني معه ؟
كلامي ليس تحريضيا ، لكن القاعدة تقول من ترضون دينه وخلقه ، معناها أن من لا نرضى دينه أو خلقه لا نزوجه ، وهو تارك للصلاة ، معاقر للخمر ، ووعدك ولم يفِ ، فكيف ستكون حياتكما ؟