السلام عليكم
لن أرد سوى بكلمة واحدة: أنا لم أقارن هذه المرأة بأمنا مريم العذراء فأين هذه من تلك؟!!!
ولكني أردت الإشارة إلى أنك قد فصلت في قضية غيبية بمعلومات أصدرها المخلوق وقد تتغير في بعض الحالات بفعل الخالق إلى درجة أنك وصفت هذه المرأة بالخائنة، أما عن قولك "هو تبرير لفعل شائن من طرف الزوجة قامت فيه بإقتراف جريمة الخيانة و يجب أن لا ننكره لأنه قد تحاول بعض الإناث إستغلاله لتبرير هكذا فعل مستقبلا" فتأكد أخي أن هذه المرأة لن تصدق في وقت انتشرت فيه الفاحشة والعياذ بالله