أولا ألقي سلام الله عليكم
ثانيا لقد قرأت قصة حياتك و ما شابك من تحديات جسام و ما طرأ على مراحل عمرك من منعطات كثيرة و تحسرك على عدم وفائك لحلمك الذي عاهدت أقول لك و بكل صراحة أنك في هذا المنصب أفضل من ملايين المرات من المنصب الذي حلمت به لا أقصد الإختلاف الذي يكمن في الرسائل التي تريد أن تبلغها ولكن الله أراد أن تكون أنت في هذا المنصب و دائما ما يكون تدبير الله أعظم من تخطيط العبد ... على كل أشكرك على مجهوداتك الجبارة التي تقوم بها لينتفع الجميع بعلمك بوركت وبورك فيك حب الخير للناس
و شكرا