يرى علماء الاجتماع أن التعدّد حينما تطبق شروطه، يعتبر ضرورة حيوية للأفراد، فهو يحقق التوازن النفسي والعاطفي للرجل، ويوفر الفرصة لكثير من النساء لتحقيق الاستقرار العائلي وتجسيد رغبة الأمومة. في حين إذا تم رفض التعدّد وبدون مبرّر، فستشيع الفاحشة في المجتمع، وتختلط الأنساب.