السّلام عليكم.
أوّلا عليك أن تسألي طبيبا مسلما ثقة على تبعات الصّيام على صحّتك فإن أباح لك الصّوم وجب عليك القضاء، وإن منعك فإطعام أو كسوة.
رفع عن أمّة محمّد صلّى الله عليه وسلّم الخطأ والنّسيان والإكراه. أمّا التّكاسل والعمد فيلزمهما التّوبة وعدم الرّجوع.
ولا يجوز المباشرة في النّافلة حتّى تقضى الفريضة وتتمّ. ويمكن جمع النيّة بينهما وابتغاء الأجر.
جزاكم الله خيرا.