الإنتماء أمر شخصي، لكن المظالم جماعية، يهمنا اجتماع الفئات الآيلة للزوال قصد استرداد حقوقها المهدورة، على اسس واضحة، وبوسائل نزيهة وشفافة أقلها أنها هي التي تديرها ولا تنتظر الفاكسات والهواتف ممن ليسوا آيلين للزوال... وبعدها لكل مقام مقال....