الْوَاجِبُ احْتِرَامُ الْآرَاءِ وَلَوْ كَانَتْ لَا تَتَمَاشَى وَوِجْهَاتِنا
إلَّا إذَا رَايْنَا مَنْ يَنْحَازُ عَنِ الصِرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ فَذَاكَ النَصِيحةُ أوْلَى لَهُ وَإنِي لَأرَاكِ فَعَلْتِ عَيْنَ الصّوَاب ...
عَنْ نفْسِي : لَا أُحبِذُ الْعَمَل إلَّا إَذا كُنْتُ مُعَلِمَة قُرْآنْ فَقَطـ هَذَا لِأنّهُ لَا تُوجَدُ أيُ ظُرُوفٍ مِنْ وَرَائِي تَدْفَعُنِي لِلْعَمَل
لَكِنْ إنْ كُنْتُ مُجْبَرَةً عَلَى عَمَلٍ آخَر فَسأعْملُهُ بِكُلِ شَرَفٍ
بَارَكَ اللهُ فِيك