وفي زمن الأجداد كان الوالدان هما من يخطب ويزوج والعريسان آخر من يعلم .
هذا يُحكى عن عريس يوم زواجه الذي لم يعلم به ، كان يعمل فيالحق وعندما عاد منتصف النهار وجدوهم جهزوا له في الغداء خبزة كسرة كاملة له وحده ، فاستغرب وسالهم عن السبب لأنها ليست عاداتهم فقالوا له أن اليوم زواجك ، وهو عوض أن يغضب أو يحتج ، قال لهم ( ايمال ماذبيكم ترفسوهالي ) يتشهى