ويبقى اسامه زاكي شخص نحترم افكاره فهو لم يخن الأمانة التي وضعت فيه ومازال مناضلا وصادحا بالحق وبالدليل القاطع وليس بالمزايدات والخطاب الأجوف مثل ما قال صاحبنا أن الوزارة أخذت باقتراحاته ولم يعلم أن الكنابست أخذت كل ما طالبت به في صمت ودون الالاف من التلسيقيات
بارك الله فيكما
أخي السردوك
و
أخي أسامة زاكي
((يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك))