صاحب المقولة الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله وهو في الاصل امازيغي ولو نبحث في التاريخ نجد ان الفتوحات الاسلامية في المغرب العربي وفي الاندلس قام بها ابطال امازيغ اقحاح ولم تكن اللغة عائقا ابدا ولو كانت كذلك فماهو تفسيرك لهدا العالم المليئ بعشرات اللغات والاف اللهجات كما ان الامازيغ موجودون من مصر الى المغرب فلا اشكال على الاطلاق والدين الاسلامي لايقتصر على العرب فهو دين لكل البشرية بدون استثناء والعرب جزء من هذا العالم فمنهم المسلم ومنهم المسيحي ومنهم من لادين له لنصل في النهاية اننا كلنا بشر لنا الحق في الحياة والعيش الهنيئ