تواضعت لك لأنني اعلم ان الرسول لم يرفع يده على أي إمراة في حياته ، لكن أن تصل وقاحتك لهذه الدرجة ساخبرك قدرك و لو احترمتني لاحترمتك و ساهينك كما أهنتني و سأكون مفتاحا لكي لا يقع أي شخص آخر في نفس الخطأ خذ الواقع بجد المراة تحب من يهينها و يحتقرها أياك و الوقوع في الخطأ أياك أياك أن تشوه كرامتك بوقحة و فاجرة لتضحك عليك و على تربيتك و عقيدتك
بعد هذا الكلام ماذا أفعل بالمراة بعد الآن . وقحة و ستبقين وقحة