مرحبا أخي عادل، ولا عليك، فقد انخفض منسوب الحروف هذه الأيام، وقلّ الحضور في باحة الخواطر... ولا ندري ما السبب ولا إلى ردها سبيلا.. - أعني الحروف-
..
..
أما عن حروفك التي تصب، كعادتها فيهنّ، فقد كانت تحرك رغبة في قلب القارئ وتوقا لرؤيتها، وكانت كأنها أقصوصة نظرة ولقاء.....
..
..
وكانها الثانية حيث ما دريتَ، لأن حرفك اطلع على شعرها وكلّم وسأل واجاب.. ثم حاك لنا هذه الكلمات..
..
..
في ارتقاب المزيد من الكلمات، تقبل تحيتي