السلام عليكم
إلى متى يستمر هذا؟
كالعادة كل مرة تدمر بلاد عربية بعدها نقرأ في الجرائد والصحف
ما كان يحاك ومن كان صديقا وقت الأزمة نكتشفه عدوا وبعد ماذا؟
بعدفوات الأوان حين لايفيد التحسر والنواح
وماذا يفيد الكلام
من الخاسر الآن؟ هي ليبيا التي تعيش توترا وعدم استقرار
أما من كانوا يوهمون شعبها أنهم مع التحرر والثورة المزعومة أين هم وأين الإعلام الذي كان يشجع ويتتبع كل صغيرة وكبيرة تحدث في ليبيا ؟
أم أن ليبيا انتهت مدة صلاحيتها
الله يجيب الخير
شكرا لك أخي طارق
احترماتي