السلام عليكم ورحمـة الله
قبل قليل كنت أقرأ تلك المشكلـة وزعمت أن أضع ردّا لكني عندما فرضت نفسي في مكانها لم أكن لأطيق أي رد وهاته هي الحقيقـة
الامـر المؤسف الذي نلحظه في وسط مجتمعنا أن ذات الدين والخلق لم يعد مرغوبا فيها إلا من كانت له نية صادقة مع الله عز وجل ومع نفسه بأن يظفر بامرأة تعينه على طاعة الله عز وجل
لكن في الأول والأخير هو حريـة إختيار
المهم: لا يرائي ولا ينافق أمام الناس بطلبه ذات الدين والخلق وبعدين يحيد على هذا الطريق