أصبح التكوين في خبر كان..أموال صرفت و كتب ألفت و طبعت و أحلام و أمال تبخرت.. و هذه ليست خرجة جديدة لسلطتنا الموقرة لأنها تعودت أن تلغي مشاريع كبيرة و مخططات كبرى فكيف لا تلغي سنوات تكوين للمعلم و الاستاذ؟؟ أليس من حقنا أن نحيل قضيتنا الى المنازاعات القانونية و المرافعات القضائية االمحلية و الدولية؟؟ أم نسكت كما سكتت النقابات المغلوبة على أمرها؟؟ أليس هذا الظلم و التوحش .. ان الله ذو انتقام