جوهر الخلاف الذي حدث بين الصادق دزيري وبوحطة ..عندما تحدث سي بوخطة عن عدم وجود اختلالات وفي المقابل قال لا يمكن للوزارة ان تقدم أكثر ما قدمت وهذا ما اثار حفيظة الصادق وقال له حرفيا الحلول موجودة ان كانت هناك ارادة ولنا تصور لمعالجة كل الاختلالات .
واذكر الاخوة الافاضل بأن اخر كلمة قالها الصادق دزيري أن مهلة 100 يوم التي طلبتها بدأت تنفذ ان ارادت الوزارة فعلا الاستقرار في القطاع
للعلم ان وزير التربية طلب من النقابات سابقا مهلة 100 للرد عن انشغالات الوزارة . اما الحديث عن قال على المدير كلام موجه للاصطياد في المياه العكرة .