نحن نتوق إلى يوم نرى فيه المديرين و على رأسهم أبومنيب في إضراب ...ليس وقفة احجاجية عشية الثلثاء و النهار طالع
لكن هيهات فهي أمنية لن تتحقق ما بقيت النخلة و الرخلة في الجائر و أزيدك كما يقول المثل الشعبي حتى تنور الملح و تولد البغلة
لأنه حققوا ما لم يحلموا به دون أي بدل أو مجهود ....بتعب و عرق الآخرين فلا بارك الله في من أكل عرق غيره