تستطيع الكنابست فعل شيء واحد فقط و فعلته ؛ لعله يحسب من باب التضامن مع الآيلين للزوال و هو :
تمكينهم من الأداة القانونية التي تسمح لهم من الإنعتاق من نقابة الغدر و الخيانة التي بنيت على مبدأ واحد الأستاذ يضرب و آخرين يستفيدوا و يجنوا ثمار الغدر و الخيانة و الظهور في صورة الضحية أمام من جعل لهم وزن في الساحة النقابية
و استغباء زملاءهم الذين غدروا بهم لسبب واحد أنهم لم يتوقعوا أن يخدع المربي زميله أو من يعلم التلاميذ التوكل على الله و الإعتماد على النفس ( يتوكلون على القيادة بالشيتة و يعتمدون على الآيلين للزوال و يتخدون من السمسرة في حقوق الناس وسيلة لتحقيق الأغراض الشخصية ).
أما الأيلين للزوال فهم أولى بمعرفة مصلحتهم و الأساليب التي تكفل لهم تحقيقها و هم أجدر بتحقيق مطالبهم : الأستاذ يمثل الأستاذ و يتفاوض باسمه .
ستصبح نقاط التفاوض تخرج قاعات الأساتذة و ليست أسرار من اسرار الدفاع و الأمن الوطني الت ينبغي الحرص عليها
ستصبع المعلومة تخرج من قاعات الساتذة لتصل إلى مجلسهم الوطني و لا تسرب عبر السماسرة بالقطارة إلى فلافن و فلتان ليسمسر بها و يبيح الريه لزملائه و هم شاكرين له و منتظري تسريباته على أحر من الجمر ....كم لعبوا بعواطف زملائهم ؟و باعوا لهم السراب ....
هذه أهم حقيقة يجب معرفتها و سنطرح حقائق أخرى لمن خانته الداكرة أو كان حسير البصيرة