شيخ التكفيريين ''أبو قتادة الفلسطيني''
يسرح و يمرح و يرتع في لندن و يشرب الكوكا كولا الماسونية الصهيونية
ويفتي الشباب التائه الأحمق في بلاد الإسلام بقتل هذا و قتل ذاك و التفجير هنا و هناك
ويكفّر علماء الأمّة الراسخين في العلم
ويفتي احد الحمقى من أتباعه بقتل والديه لتزويجهما بنتهما من شرطي و يفعل الأحمق
ويفتي بقتل أبناء و نساء رجال الشرطة و الجيش
كلّ هذا من لندن دار الكفر التي قال رسول الله : ( أنا بريئ من كلّ مسلم يقيم بين أظهر المشركين)