فقال الله :
" وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)
سورة البقرة
إذا ادْلَهَمّت الأمور واسودت الحياة وعظمت المصائب
وكثرت الرزايا
فالصبر ضياء.
إذا نزل المكروه وحَلّ الأمر المخوف وعظم الجزع
واحتيج لمصارعة الحُتُوف
فالصبر التجاء.
إذا انسدت المطالب وهيمن القلق
واشتد الخوف وعظمت الكربة
فالصبر دواء.