في الحقيقة ظاهرة تكرار الأسماء كانت مشكل كبير في الأسرة الجزائرية،لدرجة أنها تخلق مشاكل في الوثائق الإدارية نظرا لتشابه الأسماء
ولكن اليوم والحمد لله بدات الأسر تتحرر من هذا المشكل وحتى برضى الجد والجدة-كيما قلت- يعني المجتمع تفتح نوعا ما -من هذا الجانب- فنجد أسماء الصحابة،والرسل و الانبياء،وغيرها......