كلماتك فجرت الجرح الدفين فجرت دكرى دلك اليوم مند اربع سنين يوم تركت الغالية في حفرة لوحدها وبقيت انا في دنيا مريرة لوحدي لا اجد من اشكي له همي وحزني ولا من الجا اليها حين تجور عليا الدنيا ويظلمني عبادها حتى زوجي كان عزائي الوحيد في فقدانك وها قد رحل كما رحلت الفرق انه هو من اختار الرحيل ليس مثلك رحلت حين ناداك الاجل رحمك الله يا غالية