مرة جدي من امي في وقت الاستعمار راح يحطب بعد المغرب لان فرنسا كانت تمنعهم من الاحتطاب لحفظ الثروة الغابية و بعد الانتهاء حمل الحطب على حماره - اعزكم الله -و هم بالرحيل في الطريق كانت هناك مقبرة قديمة جدا و لا يزال الناس الى الحين يدفنون فيها المهم لدى مروره بالقرب منها جاءه نوع الاحصنة العملاقة و بدأ يجري الى ان يصبح امامه و يبدأ ينهم و يصهل و يرفع قدميه امامه و لان جدي كان يحفظ بعض القرآن بدأ يقرأ فأحس بفشل يسري في كامل بدنه بعدها هذا الحصان يذهب سريعا الى المقبرة ثم يعود و يكرر الفعل حتى اقترب من طرف القرية التي يسكنها جدي و تركه في حالة مرزية لا يكاد يرفع قدمه لكي يمشي و الحطب اغلبه سقط و لما وصل الدار قال لهم غطوني و اكثروا الفراش عليا
المهم في الغد زاره امام فقال له قد نجوت لو حفظ الله لك لقتلك انه عفريت من الجن
هل اعجبتك القصة
مرةعمتي الله يرحمها قالت لي انها لما كانت متزوجة حديثا ممكن في الاربعينيات من القرن الماضي انها سكنت في منطقة في الجبل و جد معزولة المهم كان لديهم حصان فبدأ ينهم و يكثر الصهيل لكن حين ترى لا احد يوجد و في المساء لما عاد زوجها ربي يرحمه جاء متعجبا فسألته فقال لها انه وجد اطفالا صغارا كثيرين يلعبون في الماء فرجع مذعورا و عرف انهم من الجن و هي ايضا اخبرته ان الحصان طول النهار كان لا يكف عن الصهيل
قصص كثيرة ممكن مرة اخرى نحكيها لكم فقط ممكن الوقت غير مناسب لكي لا يكون هناك رعب هههههههههههههههه
ربي يبارك في الجميع و يصرف عنا كل ظالم و يكلؤنا بحفظه فهو الحفيظ الستار
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام