الصديق ،
أقصد الصديق الحقيقي
هو الذي يؤمن بك ويفهمك ويثق فيك ويعلم أنه يمكنه الاعتماد عليك
هو الذي لا يخجل من إظهار ضعفه أمامك فيكون على طبيعته معك كما انك تكون على طبيعتك وأنت معه وتستطيع أن تظهر ما بداخلك بدون تكليف وبدون محاولة أن تبدو بصورة أفضل فهو يعلم انك لست إنسانا كاملا ومع ذلك يحبك ويتقبلك كما أنت حتى لو لم يوافق على بعض أفعالك.
فأين هذا الصديق في وقتنا هذا
فمعظمهم أصدقاء مصالح ، إن احتجت لا تجد رجلا
صدقوني ، أنا شخصيا لم أجده
فما بالك بصديقة
شكرا على الموضوع
---
مجرد رأي