لو كان من فعلها ليبي أو مصري أو مغربي لقامت الدنيا و لم تقعد و لكن بما أنه سيدهم في باريس فماعليش
السعيد عبادو قال انه هذا الوزير لا يمثل السلطة الفرنسية و لا يجب الرد عليه
عندما اتهم احد المعارضين الليبيين النظام الجزائري بارسال مرتزقة تم الرد عليه مع انه لا يمثل أي شيئ