منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - وعد من لا يملك لمن لا يستحق
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-11-02, 17:19   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
شيء من رجاء !
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية شيء من رجاء !
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكـ الطيبة ـلمة مشاهدة المشاركة
لم ننسى وعد بلفور لكن ماااااااااااااااااااااااا باليد حيلة
هذا ما يحز في نفسي ، مع أنه يجب أن يكون في يدنا حيلة وحيل



-و إن كان الذي يعيش هناك كما روي لي يناسب الصهيوني يزوجه و يتزوج من عنده

هذا كلام يحتاج تدقيق ، لا تصدقي كل ماتسمعي قبل أن تتثبتي ، وإن وجدت هكذا حالات ، تكون ممن باع دينه أولا فوقتها لا عتب ولا ملام .
وقبل فترة أثيرت قضية أن أحدهم تزوج صهيونية ، وبعد تلك الضجة تبين أنها فلسطينية بجنسية اسرائلية ، وهذا طبيعي لمن يعيشون داخل الخط الأخضر ، فكلهم يحملون هذه الجنسية ، ليس حبا فيها ، لكن واقعهم يحتم عليهم ذلك .

-ان كانت اعانات الدول في وقت اوبو عمار صرفت لإنشاء حانة و بيت للقمار بالشراكة مع صهيوني
/ باعتراف من زوجة عرفات شخصيا كونها كانت معارضة للفكرة

الميت لا جوز عليه إلا الرحمة ، أما زوجته فخرجت اعترافاتها وصريحاتها بعد أن استثنيت من الكعكة

-ان كانت فلسطين داخليا مقسمة حمساويين و فتحاويين

نعم ، لكن نحن علينا التركيز على الصراع العربي الصهيوني ، وليس الصراع الداخلي

-إن كانت قطر شبه الدويلة تعمد إلى تقطيع ما بقي من بعض من شبه الترابط بين الأشلاء

هي حرب المصالح ، وكل واحد يبحث عن نصيب وموقع ، وأصبحت فلسطين سلم لكل من أراد الوصول

بتقديم الدعم لفئة دون اخرى و و و و.............و انقاط أخرّ .

فكيف تريدين أن تقوم لفلسطين قائمة


تصوري أختي ...ما لاقيين نبكوا على بلادنا و حالتها و لا على حال المسلمين راها الدعوة تشيييييييب الراس

--------------------------

فعلا نبكي على أنفسنا وعلى أهلنا هنا وهناك

على الهامش من كذا يوم قرأت في موقع فلسطيني الإشادة بفرقة مــــــا و لما تعمقت في قراءة الموضوع هالني ما وجدت .

فقد كان الحديث حول فرقة من اليهود و أشادوا بهم , أما أنا فتذكرت الآية "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا "

كيف ألغيت هذه الآية من قاموسهم و هل هذه الفرقة على قلتها تجاهد معهم و تحميهم من بطش الآخرين.

-صرت لا أدري-

نعم يوجد هناك من ولائهم لليهود منقطع النظير









رد مع اقتباس