[داعي الله ياسين]

سلام الله

مجرّد رأي عــااابِر أخي

أنت تنوي الحلال صح ؟؟ إدا حتى يُُبارك الله في بنائك عليك بالبناء على أرض صالحة وأن يكون السّاس متِن وصالح لرفع ثقل البناء وإلاّ انهار عليكم

رغم رفضها ( هذا عبر الوسيط ) هل الوسيط الدي أرسلته تكمن فيه صفات مرسول ثقة ؟؟
مادام صلّيت الإستخارة وارتاح قلبك لها ولازلت تراها هي المُرادة ...
لدي سوء الظن هنا أتمنى أن تقبله منّي :

ممكن مرسولك ليس مرسول ثقة !! ممكن أرسلت أحدهم من مكان عملكم
كما قلت أنها تعمل معك
إدا كانت فتاة ممكن تلك الفتاة كانت تتمناك لها ولم تخبرك بدلك وهي لم تستشر تلك الفتاة أصلاً ورجعتلك بالرّفض
إدا كان شاب ممكن هو يتمنى تلك الفتاة ومقلهاش عليك ورجعلك بالرفض ..
( خصوصا كي هو سقساك مزال راك تفكر فيها ؟؟ )!!!!


ممكن تقول راني نتخيّل في فيلم ولكن من قال الحب أعمى لم يخطئ فقد أعمى بصائر الناس وأعماهم عن سبيل الله ... بين قوسين حتى لا تستبعد كلامي تحت عنوان الحب أعمى هده واقعية (( سافر رجل وزوجته وصديقه وفي الطريق أوقف الزوج سيارته ونزل لشراء حاجة ممكن أكل أو ماشابه وترك زميله وزوجته في السيارة ففي تلك العشر دقائق وممكن أقل إستطاع داك الزميل أن يدخل قلب تلك المرأة .. فأقل من 6 أشهر طلّقت الأول وتزوجها دلك المغضوب عليه من الله فرّق بين زوجين ))))

كانت حادثة ممكن تثبت لك أنّ الفتاة التي تتمناها لم يصل لها طلبك

ولكن أنصحك ألاّ تفعل بنفسك دلك ولكن لرضى الله والبناء الصحيح
أرسل والدتك أو والدك لبيتهم فمن هناك تسمع مايُريح ضميرك إمّا القبول أو الرّفظ

هدا إن شئت الحلااااال ..... ((( فلو تفعل أنت دلك ممكن كلمة اثنتان تصبحون في شيء آخر )))

فبادر للطريقة التي هي أيضا (الفتاة) تكتشف أنّك صادق النيّة ولو بعدما رفضتك عبر المرسول ..الآن

تعمّق في كلامي تجد أني عالجتك قضيتك من الجهتين فقد أسقطت الآن سوء الظّن من مرسولك ... وتركت حسن النّية هي سيّدت الموقف .

عليك ببيتها فقط وفقط