الكل يعلم انها ظاهرة غريبة علينا و بالخصوص لفتياتنا
فكيف بالمرأة الجزائرية بعد أن كانت تخرج بالـ "الحايك " مستورة لا يقرب منها احد
تتبرج و تقلد الغرب و كأنها كافرة ؟
و الذين أقصدهم بكلامي المتبرجات ،فصوت الأغاني يٌسمع الى كل من يمر بجانبها
ولا يظهر انها تلمس كتاب الله أصلا ....
وحتى ولو كانت تريد ان تسمع القرآن ،فأعتقد ان وضع الحجاب أولى من ان تمشي و تسمعه و تخلق الشبهات حولها و ليتها تنصت إليه من قلبها ....